<p>&nbsp;دفئهم بين يديك… لا تحرمهم!&nbsp;<br> <br> في برد الشتاء القارس، هناك من يرتجف منتظرًا لمسة دفء…<br> بمساهمتك، تُهدي عاملًا معطفًا وأملًا، وتملأ قلبه بالامتنان&nbsp;<br> &nbsp;حقيبتك الشتوية تصلهم مباشرة في أماكن عملهم، لتكون أنت السبب في دفء أجسادهم وسعادة أرواحهم.<br> &nbsp;كن دفئًا في أيامهم الباردة… تبرّع الآن!&nbsp;</p>